أوردت صحيفة الشروق الجزائرية أن المغرب يخطط للقيام بعمليات ارهابية في الجزائر، استنادا إلى ''وثيقة سريّة للغاية'' تابعة للمخابرات المغربية تم تسريبها.
وذكرت الصحيفة أن تنفيذ هذه العمليات الإرهابية "سيتم من خلال الاستعانة بعملاء من ليبيا جنّدتهم المخابرات المغربية لتوريد السلاح نحو قيادات عميلة ... في بعض المناطق الجزائرية".
ويتضمن المخطط ''عمليات تخريبية'' على التراب الجزائري من استهداف لثكنات عسكرية وتدمير منشآت حساسة و تزويد العملاء بقائمة تتضمن أسماء شخصيات سياسية وعسكرية جزائرية من أجل التنفيذ، وفق ما ذكرت الصحيفة.
وتحدثت الصحيفة عن اجراء "اجتماع مع ضباط الجيش الليبي في مدينة الصخيرات التي شهد منتجعها السياحي جولات للحوار الوطني الذي ترعاه الأمم المتحدة بين الفرقاء الليبيين، كما ورد ذكر شخصيتين ليبيتين وهما صالح المخزوم، النائب الثاني السابق لرئيس المؤتمر الوطني العام الليبي، وعبد المجيد غيث النصر، يرجّح أن يكون عضو المجلس الوطني الانتقالي السابق، عن محافظة سبها.
وأشارت الصحيفة إلى تصريحات سابقة لمدير ديوان رئاسة الجمهورية أحمد أويحيى ووزير الخارجية رمضان لعمامرة حين تحدّثا عن "تورّط دولة شقيقة في ما يجري من عنف بواد ميزاب الجزائرية".
وذكرت الصحيفة أن تنفيذ هذه العمليات الإرهابية "سيتم من خلال الاستعانة بعملاء من ليبيا جنّدتهم المخابرات المغربية لتوريد السلاح نحو قيادات عميلة ... في بعض المناطق الجزائرية".
ويتضمن المخطط ''عمليات تخريبية'' على التراب الجزائري من استهداف لثكنات عسكرية وتدمير منشآت حساسة و تزويد العملاء بقائمة تتضمن أسماء شخصيات سياسية وعسكرية جزائرية من أجل التنفيذ، وفق ما ذكرت الصحيفة.
وتحدثت الصحيفة عن اجراء "اجتماع مع ضباط الجيش الليبي في مدينة الصخيرات التي شهد منتجعها السياحي جولات للحوار الوطني الذي ترعاه الأمم المتحدة بين الفرقاء الليبيين، كما ورد ذكر شخصيتين ليبيتين وهما صالح المخزوم، النائب الثاني السابق لرئيس المؤتمر الوطني العام الليبي، وعبد المجيد غيث النصر، يرجّح أن يكون عضو المجلس الوطني الانتقالي السابق، عن محافظة سبها.
وأشارت الصحيفة إلى تصريحات سابقة لمدير ديوان رئاسة الجمهورية أحمد أويحيى ووزير الخارجية رمضان لعمامرة حين تحدّثا عن "تورّط دولة شقيقة في ما يجري من عنف بواد ميزاب الجزائرية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق